تعيش ليلي ولولا في شقة صغيرة في مدينة كبيرة مع أمهما وأبيهما وقطهما الكسول، كنسينغتون. يعيش في بنايتهما أناس مثيرون للاهتمام من جميع أنحاء العالم. وما أن يخطوا عتبة بابهم، حتى تنتظرهم المدينة بأشياء مثيرة للاهتمام يمكنهم القيام بها وأماكن يمكنهم استكشافها.